غييرمو كابريرا بالانجليزي

• guillermo cabrera

• "غييرمو كابريرا إنفانتي" بالانجليزي    guillermo cabrera infante
• "غييرمو سوبيابري" بالانجليزي    guillermo subiabre
• "غييرمو راميريز" بالانجليزي    guillermo ramírez
• "غييرمو سابوتو" بالانجليزي    guillermo saputo
• "غييرمو ألكايد" بالانجليزي    guillermo alcaide
• "ميغيل كابريرا كابريرا" بالانجليزي    miguel cabrera cabrera
• "غييرمو أرايا" بالانجليزي    guillermo araya
• "غييرمو إندارا" بالانجليزي    guillermo endara
• "غييرمو دوران" بالانجليزي    guillermo durán
• "غييرمو سارا" بالانجليزي    guillermo sara
• "غييرمو فرانكو" بالانجليزي    guillermo franco
• "دييغو كابريرا" بالانجليزي    diego cabrera
• "غييرمو اريناس" بالانجليزي    guillermo arenas
• "غييرمو كوريا" بالانجليزي    guillermo coria
• "ميغيل كابريرا" بالانجليزي    miguel cabrera (painter)
• "غييرمو ريفيرا أرانجويز" بالانجليزي    guillermo rivera aránguiz
• "رامون كابريرا" بالانجليزي    ramón cabrera (baseball)
• "كتاب غير روائيين برموديون" بالانجليزي    bermudian non-fiction writers
• "باتريثيا غيرا كابريرا" بالانجليزي    patricia guerra
• "غيرموند براتن" بالانجليزي    gjermund bråten
• "رامون كابريرو" بالانجليزي    ramón cabrero
• "بيدرو غيرا كابريرا" بالانجليزي    pedro guerra cabrera
• "غييرمو غونزاليس كامارينا" بالانجليزي    guillermo gonzález camarena
• "جيرمان كابريرا" بالانجليزي    germain cabrera
• "غييرمو فلوريس أبيندانيو" بالانجليزي    guillermo flores avendaño
• "غييرمو كاستيلو فالنسيا" بالانجليزي    guillermo valencia

• Writers such as Reinaldo Arenas, Guillermo Cabrera Infante, and more recently Daína Chaviano, Pedro Juan Gutiérrez, Zoé Valdés, Guillermo Rosales and Leonardo Padura have earned international recognition in the post-revolutionary era, though many of these writers have felt compelled to continue their work in exile due to ideological control of media by the Cuban authorities.
  الكتاب مثل رينالدو اريناس وغييرمو كابريرا إنفانتي ومؤخراً دانيا تشافيانو وبيدرو خوان غوتيريز وزوي فالديس وغييرمو روزاليس وليوناردو بادورا، عُرفوا على المستوى الدولي في عصر ما بعد الثورة، على الرغم من أن العديد من هؤلاء الكتاب وجدوا أنفسهم مضطرين لمواصلة عملهم في المنفى، بسبب السيطرة الإيديولوجية من قبل السلطات الكوبية على وسائل الإعلام.